في بيان ، أكدت الوزارة أن هذه المبادرة هي خطوة حاسمة في تلبية احتياجات الطاقة العاجلة في سوريا وتخفيف معاناة الشعب السوري.
لقد مددت خالص شكرها وتقديرها لجميع الكيانات المشاركة في هذا البرنامج الحرج ، بما في ذلك صندوق قطر للتنمية (QFFD) ، ووزارة الطاقة الأردنية والموارد المعدنية ، وبرنامج الأمم المتحدة للتنمية (UNDP) ، تقديراً لجهودهم والتزامهم بدعم شعب سوريا.
بالإضافة إلى ذلك ، أبرزت الوزارة أن المبادرة تهدف إلى توفير 400 ميجاوات من الكهرباء يوميًا في محطة دير علي في سوريا ، مع خطط لزيادة في نهاية المطاف في الإنتاج. سيتم توزيع الطاقة على المدن في جميع أنحاء البلاد ، وبالتالي المساهمة في تحقيق الاستقرار وتخفيف الأعباء على السوريين.
أكدت الوزارة أنها تتطلع إلى مزيد من التعاون الإنتاجي مع جميع الشركاء لضمان استعادة السوريين حياتهم وكرامتهم بعد أكثر من عقد من الحرب والمذابح والحرمان ، مما يؤكد التزامها ببناء أمة قوية ومستقلة من خلال هذا التعاون والدعم المشترك.