في حديثه إلى وكالة الأنباء القطرية (QNA) خلال زيارته لمجمع الثوماما ، صرح غوستافو بترو أنه هنا رأى عيادات متخصصة ، ورعاية مخصصة لأطفال غزة ، وعلاجهم البدني والنفسي ، وإلقاء نظرة فاحصة على البروتوكولات على بئرهم -ing -ing ، تدابير لم شمل الأسرة ، والمبادرات الاجتماعية التي يقودها قطر بالتضامن مع فلسطين.
وأضاف أنهم يريدون تكرار هذه المبادرات في أمريكا اللاتينية ، وخاصة في كولومبيا ، مضيفًا أن مواردهم قد تكون محدودة ، ولكن يتم قياس التضامن بقصد ، حتى لو كانت صغيرة مثل حبة الرمال ، مما يؤكد أن الإنسانية يجب أن تجتمع معًا لإعادة بناء غزة ، ليس فقط كمدينة في شكلها المعماري والحضري ، ولكن من منظور إنساني عميق أيضًا.
أكد الرئيس بترو كذلك على الحاجة إلى استعادة النسيج الاجتماعي الذي تحطمت بسبب التفجيرات والإبادة الجماعية ، مؤكدًا أن الشعب الفلسطيني يستحق بنية اجتماعية تستحق مرونةها ومكانة عالمية.
بعد أن انتهى الرئيس بترو ، دعا الرئيس بترو الإنسانية إلى الاتحاد في الدفاع وإعادة الإعمار ، وحث العمل الجماعي كقوة حقيقية قادرة على الحفاظ على الطبيعة والحياة.