أدانت ولاية قطر ، في أقوى الشروط ، استئناف الاحتلال الإسرائيلي لعدوانها على قطاع غزة ، والذي أدى إلى العديد من الشهداء والإصابات ، بما في ذلك الأطفال والنساء ، واصفاها بأنها تحد صارخ في الإرادة الدولية التي تدعم السلام ، بما في ذلك اتفاق توقف إطلاق النار.
في بيان يوم الثلاثاء ، حذرت وزارة الخارجية أن سياسات المهنة المتصاعدة ستشعل المنطقة في نهاية المطاف وتقوض أمنها واستقرارها. أكدت الوزارة على الحاجة الملحة لاستئناف الحوار لتنفيذ مراحل اتفاق وقف إطلاق النار وفي النهاية تضع حداً للحرب على قطاع غزة.
لاحظت الوزارة أن الظروف الإنسانية الكارثية في قطاع غزة قد وصلت إلى مستويات غير مسبوقة في تاريخ البشرية ، مما يتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة من المجتمع الدولي لضمان الحماية اللازمة للشعب الفلسطيني.
كررت وزارة الخارجية الموقف الثابت لولاية قطر حول عدالة القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الأخوي ، بما في ذلك حقهم في إنشاء دولة مستقلة على طول حدود عام 1967 ، مع القدس الشرقية كعاصمة لها.