قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في بيان، إن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يشعر بالقلق إزاء التدهور السريع في وضع الأمن الغذائي في السودان، مع استمرار تدهور إمكانية الحصول على الغذاء والتغذية لملايين الأشخاص في جميع أنحاء البلاد.
وفقاً للتصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي (IPC) الصادر عن لجنة مراجعة المجاعة التابعة للتصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي، فإن ظروف المجاعة موجودة في خمسة مواقع على الأقل في السودان. وتم تحديد خمس مناطق أخرى على أنها معرضة للخطر في الأشهر المقبلة.
وقال البيان نقلا عن أحدث تقييم تدعمه الأمم المتحدة إنه بعد أكثر من 20 شهرا من الصراع، يواجه أكثر من 24.6 مليون شخص في السودان مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد.
وأضاف البيان أن الأمم المتحدة وشركائنا يقومون بتوسيع نطاق تقديم المساعدات الغذائية وغيرها من أشكال الدعم الأساسي للفئات الأكثر ضعفا، لكن القتال المستمر والقيود المفروضة على حركة إمدادات الإغاثة والعاملين لا تزال تعرض عمليات الإغاثة للخطر.
وكرر الأمين العام دعوته للأطراف لتسهيل الوصول السريع والآمن ودون عوائق والمستدام حتى تتمكن المساعدات الإنسانية والموظفين من الوصول إلى المحتاجين أينما كانوا.
وشدد الأمين العام للأمم المتحدة أيضًا على ضرورة الوقف الفوري للأعمال العدائية لإنقاذ الأرواح ومنع تفاقم الأزمة في السودان وتأثيرها على الدول المجاورة بشكل أكبر في عام 2025.
ودعا إلى تقديم دعم وتعاون دولي عاجل لتقريب الأطراف من حل سلمي للصراع من خلال وقف دائم لإطلاق النار وزيادة تمويل العمل الإنساني.
وفقاً للتصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي (IPC) الصادر عن لجنة مراجعة المجاعة التابعة للتصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي، فإن ظروف المجاعة موجودة في خمسة مواقع على الأقل في السودان. وتم تحديد خمس مناطق أخرى على أنها معرضة للخطر في الأشهر المقبلة.
وقال البيان نقلا عن أحدث تقييم تدعمه الأمم المتحدة إنه بعد أكثر من 20 شهرا من الصراع، يواجه أكثر من 24.6 مليون شخص في السودان مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد.
وأضاف البيان أن الأمم المتحدة وشركائنا يقومون بتوسيع نطاق تقديم المساعدات الغذائية وغيرها من أشكال الدعم الأساسي للفئات الأكثر ضعفا، لكن القتال المستمر والقيود المفروضة على حركة إمدادات الإغاثة والعاملين لا تزال تعرض عمليات الإغاثة للخطر.
وكرر الأمين العام دعوته للأطراف لتسهيل الوصول السريع والآمن ودون عوائق والمستدام حتى تتمكن المساعدات الإنسانية والموظفين من الوصول إلى المحتاجين أينما كانوا.
وشدد الأمين العام للأمم المتحدة أيضًا على ضرورة الوقف الفوري للأعمال العدائية لإنقاذ الأرواح ومنع تفاقم الأزمة في السودان وتأثيرها على الدول المجاورة بشكل أكبر في عام 2025.
ودعا إلى تقديم دعم وتعاون دولي عاجل لتقريب الأطراف من حل سلمي للصراع من خلال وقف دائم لإطلاق النار وزيادة تمويل العمل الإنساني.