‘); }); jQuery(‘.entry-content p.watermarked > div.watermarked_image > img’).each( function() { if ( jQuery(this).hasClass(‘alignnone’) ) { jQuery(this).parent().addClass ( ‘alignnone’ } if ( jQuery(this).hasClass(‘alignleft’) ) { jQuery(this).parent().addClass( ‘alignleft’ } if ( jQuery(this).hasClass(‘alignright’) ) { jQuery(this).parent().addClass( ‘alignright’ } if ( jQuery(this).hasClass(‘size-medium’) ) { jQuery(this).parent().addClass( ‘has-size-medium’ } if ( jQuery(this).hasClass(‘aligncenter’) ) { jQuery(this).parent().addClass( ‘aligncenter’ ); jQuery(this).parent().children().wrapAll(” ); } }); });
فيما يلي نص البيان المشترك الصادر عن حكومات النرويج والمملكة المتحدة وألمانيا وكندا وهولندا والولايات المتحدة.
بداية النص:
صادف يوم 9 يناير/كانون الثاني الذكرى السنوية العشرين لاتفاقية السلام الشامل. وقد رحبت حكوماتنا بهذا الاتفاق التاريخي، بما في ذلك النص على إجراء استفتاء يحدد فيه شعب ما يعرف اليوم بجنوب السودان مستقبله. تم التوقيع على اتفاق السلام الشامل وسط أمل كبير في أن يتمكن شعب جنوب السودان من التمتع بالسلام وحقوق الإنسان وحكومة تستجيب لاحتياجاته.
ومن المؤسف أن هذا الأمل لم يتحقق. على الرغم من الموارد الطبيعية الهائلة التي يتمتع بها جنوب السودان، فإن ثروات البلاد لا تزال يستفيد منها نخبة صغيرة فقط. لسنوات، فشلت الحكومة الانتقالية في استخدام الإيرادات العامة بشفافية لدفع رواتب القطاع العام، أو ضمان الوصول إلى الخدمات الصحية والتعليمية الأساسية، أو خلق بيئة مواتية للتنمية المستدامة. ويتفشى الفساد وسوء إدارة الموارد الطبيعية.
ولم تتخذ الحكومة الانتقالية الخطوات اللازمة لتهيئة الظروف لإجراء انتخابات سلمية وذات مصداقية، بما في ذلك تعزيز الحيز المدني والسياسي اللازم لمنح شعب جنوب السودان صوتًا في مستقبل بلاده. ونجدد دعوتنا للحكومة الانتقالية إلى التحرك بشكل عاجل للوفاء بالتزاماتها التي طال انتظارها حتى يتمكن جنوب السودان أخيرًا من تحقيق وعد اتفاق السلام الشامل بالسلام والازدهار لجميع مواطنيه.