حث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش مجموعة العشرين على استخدام نفوذها الاقتصادي والدبلوماسي لتحقيق السلام والعمل المناخي وإنشاء مؤسسات مالية دولية أكثر عدالة، مشددًا على حاجة الدول إلى التسابق بشكل أسرع بكثير لمعالجة التحديات المشتركة الأساسية.
وفي حديثه في مؤتمر صحفي قبل قمة مجموعة العشرين، قال جوتيريس “إن عصرنا مضطرب، ونحن بحاجة إلى السباق بشكل أسرع بكثير لمعالجة التحديات المشتركة الأساسية”.
وقال: “مع استمرار الحروب، يدفع الناس ثمناً باهظاً”، مضيفاً “علينا أن نكثف جهودنا من أجل السلام. السلام في غزة من خلال وقف فوري لإطلاق النار، والإفراج الفوري عن جميع الرهائن، وبدء عملية لا رجعة فيها نحو تحقيق السلام”. حل الدولتين.
كما دعا الأمين العام للأمم المتحدة إلى إحلال السلام في لبنان من خلال وقف إطلاق النار واتخاذ خطوات هادفة نحو تنفيذ قرارات مجلس الأمن بالكامل.
وأكد غوتيريس مجددا ضرورة اتباع ميثاق الأمم المتحدة وقراراتها والقانون الدولي لتحقيق السلام في أوكرانيا.
وفيما يتعلق بالتمويل، قال إن “البلدان الضعيفة تواجه رياحا معاكسة هائلة وعقبات ليست من صنعها. وهي لا تحصل على مستوى الدعم الذي تحتاجه من هيكل مالي دولي عفا عليه الزمن وغير فعال وغير عادل”.
وأضاف أن “ميثاق المستقبل يدعو إلى إصلاحات طموحة لجعل النظام أكثر تمثيلا للاقتصاد العالمي الحالي واحتياجات البلدان النامية والضعيفة”.
وفيما يتعلق بالمناخ، أعرب الأمين العام عن قلقه بشأن وتيرة المفاوضات في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين في باكو، مشددا على أنه يجب على الدول الموافقة على هدف طموح لتمويل المناخ يلبي حجم التحدي الذي تواجهه البلدان النامية.
وأشار إلى أن “السياسات المناخية الحالية للدول تدفعنا إلى ارتفاع كارثي في درجات الحرارة بمقدار 3.1 درجة بحلول نهاية القرن”.
وأضاف غوتيريش “تسلط الأضواء بطبيعة الحال على مجموعة العشرين. فهي مسؤولة عن 80 في المائة من الانبعاثات العالمية. ويجب عليها أن تقود خطط المناخ الوطنية التي تتبع التوجيهات التي اتفقوا عليها العام الماضي”.
وفي حديثه في مؤتمر صحفي قبل قمة مجموعة العشرين، قال جوتيريس “إن عصرنا مضطرب، ونحن بحاجة إلى السباق بشكل أسرع بكثير لمعالجة التحديات المشتركة الأساسية”.
وقال: “مع استمرار الحروب، يدفع الناس ثمناً باهظاً”، مضيفاً “علينا أن نكثف جهودنا من أجل السلام. السلام في غزة من خلال وقف فوري لإطلاق النار، والإفراج الفوري عن جميع الرهائن، وبدء عملية لا رجعة فيها نحو تحقيق السلام”. حل الدولتين.
كما دعا الأمين العام للأمم المتحدة إلى إحلال السلام في لبنان من خلال وقف إطلاق النار واتخاذ خطوات هادفة نحو تنفيذ قرارات مجلس الأمن بالكامل.
وأكد غوتيريس مجددا ضرورة اتباع ميثاق الأمم المتحدة وقراراتها والقانون الدولي لتحقيق السلام في أوكرانيا.
وفيما يتعلق بالتمويل، قال إن “البلدان الضعيفة تواجه رياحا معاكسة هائلة وعقبات ليست من صنعها. وهي لا تحصل على مستوى الدعم الذي تحتاجه من هيكل مالي دولي عفا عليه الزمن وغير فعال وغير عادل”.
وأضاف أن “ميثاق المستقبل يدعو إلى إصلاحات طموحة لجعل النظام أكثر تمثيلا للاقتصاد العالمي الحالي واحتياجات البلدان النامية والضعيفة”.
وفيما يتعلق بالمناخ، أعرب الأمين العام عن قلقه بشأن وتيرة المفاوضات في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين في باكو، مشددا على أنه يجب على الدول الموافقة على هدف طموح لتمويل المناخ يلبي حجم التحدي الذي تواجهه البلدان النامية.
وأشار إلى أن “السياسات المناخية الحالية للدول تدفعنا إلى ارتفاع كارثي في درجات الحرارة بمقدار 3.1 درجة بحلول نهاية القرن”.
وأضاف غوتيريش “تسلط الأضواء بطبيعة الحال على مجموعة العشرين. فهي مسؤولة عن 80 في المائة من الانبعاثات العالمية. ويجب عليها أن تقود خطط المناخ الوطنية التي تتبع التوجيهات التي اتفقوا عليها العام الماضي”.